تثمين الإطارات شبه الطبية عبر التكوين المستمر والتحفيز.
مراجعة تصنيف أدوية التخدير والإنعاش وترميز الإجراءات بشكل موحّد.
تطوير البحث العلمي والتكوين بالشراكة مع الجمعية العلمية.
وشدد الوزير على أنّ هذه الإصلاحات تترجم رؤية الدولة في الارتقاء بمسار المريض من عيادة ما قبل التخدير إلى ما بعد العملية، وضمان جودة الخدمات في كل الجهات.