مع قرب تسليم جميع جثث الرهائن في غزة، تتصاعد محاولات إسرائيل التنصل من التزامات اتفاق وقف إطلاق النار، وسط تهديدات باستئناف الحرب بزعم انتهاك حماس للاتفاق.
وجاءت تصريحات متضاربة بين تل أبيب والقاهرة حول فتح معبر رفح، ما أثار مخاوف من محاولة الالتفاف على الاتفاق وإجبار الفلسطينيين على التهجير الطوعي.
وتتزامن هذه التطورات مع ضغوط أميركية على نتنياهو قبل زيارته المرتقبة للولايات المتحدة، وقرارات واشنطن المرتقبة لتشكيل لجنة إدارة القطاع ومجلس السلام بقيادة الرئيس ترامب، لتعزيز استكمال مراحل الاتفاق.