أكد العقل المدبر لأحداث باب سويقة وصديق سامي السيفي، كريم عبد السلام، اليوم الاثنين، أن ضحية حادثة حريق مقر حركة، كان مسلوب الكرامة والحقوق من طرف الحركة.
وقال إن صديقه كان يعمل في الاستقبال بمقر الحركة، في وظيفة “دون المأمول للكرامة”.
وأضاف كريم عبد السلام أنه ليس السيفي فقط المهضوم حقه بل هناك عدد كبير من شباب الحركة، لديه موقف احتجاجي من سياسة الحركة وتوجهات قياداتها .