أبرز محافظ البنك المركزي مروان العباسي خلال جلسة عامة بمجلس نواب الشعب الخميس 5 نوفمبر 2020 أن نسب المديونية كانت ستكون أقل بكثير من النسب الحالية لو قامت تونس في فترات سابقة بالتعامل مع إشكاليات تتعلق بالإنتاج كالفسفاط الذي يوفر سنويا مليار دولار والاشكال المتعلق بحقل نوارة.
ونبه محافظ البنك المركزي الى أن هذه الاشكاليات لازالت تتواصل ولا يقع حلها الى حد الان.
وقال إن “البلاد التي لا تدخر لا تستثمر ولا تخلق الثروة وبالتالي تخسر دوافع النمو”