وطنية: موسي تؤكد أنه بلإنتهاء مدة العقوبة باتت إدارة السجن مطالبة بإطلاق سراحها.
أكدت رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي المتواجدة حاليا وراء القضبان في بلاغ للرأي العام الوطني والدولي أنها قد استوفت مدة عقوبتها السجنية المقدرة بـ(16 شهرا) والتي وصفتها بـ”الجائرة والباطلة”.
وأكدت موسي أنه بإنتهاء مدة العقوبة باتت إدارة السجن مطالبة بإطلاق سراحها باعتبار عدم وجود أي بطاقة إيداع في حقها سارية المفعول.
كما طالبت عبير موسي توجيه إشعارات رسمية بذلك إلى كل من:
– وكافة المنظمات الحقوقية الوطنية والدولية ومجموعة العمل الأممية المكلفة بالنظر في ملف إحتجاري القسري،
ومطالبة كل الأطراف المذكورة بالإضطلاع بدورها كلٌّ في حدود إختصاصه ومجال تدخله لوضع حد لهذا الوضع اللّاقانوني الخطير المنذر بإنهيار دولة القانون والمؤسسات.